لقد عملت السيدة أوك صن بارك في مجال التسويق الشبكي لفترة طويلة وكانت على دراية تامة برؤيتها. إلا أنها لم تتعرف على شركة يونيسيتي ومنتجاتها إلا بعدما بدأت تقلق بشأن صحة زوجها. وسرعان ما تعلمت أن تثق في فلسفة يونيسيتي وتؤمن بها وانضمت إلى فريقنا. وتؤمن السيدة أوك صن إيماناً راسخاً برؤية يونيسيتي التي تتمحور حول تحسين حياة الأفراد وركزت جهودها نحو مساعدة الآخرين على أن يصبحوا قادة أفضل
وأعلنت قائلة: “سوف أبذل قصارى جهدي لتعريف الناس بشركة يونيسيتي ومنتجاتها، وأن أصبح مثالاً يُحتذى به بحيث يتسنى للعديد من الأشخاص تحسين حياتهم مع شركة يونيسيتي”
السيدة جان بلوم هي أم لطفلين ولديها خبرة في مجال الرعاية الصحية، مما يجعلها الشريك الأمثل للعمل مع يونيسيتي. وقد انجذب جانب الطبيب في شخصيتها بشغف وعلى الفور إلى منتجات يونيسيتي. وقد انصهرت قلباً وقالباً في أعمالها الجديدة ومع أي شخص يرغب في أن يصبح قائداً في فريقها. والآن وبعد مرور عِقد من انضمامها إلى الشركة، كانت جان هي أول من حصلت على درجة Double Diamond في أمريكا الشمالية.
وتعشق جان ما تقوم به، وتواصل اتباع شعار يونيسيتي الهادف إلى (جعل الحياة أفضل) بالعمل على تحسين حياة أولئك الذين توظفهم وكل من تلتقي بهم
على مدار سنوات عديدة، كان تركيز السيد أليكس كروس ينصب فقط على كسب أكبر قدر ممكن من المال. ولكنه أدرك بعد ذلك أن الحياة تعني أكثر من ذلك بكثير، لذا قرر أنه قد حان الوقت للتغيير. وكانت مهمته الجديدة ترتكز على تطوير أعمال تتسم بكونها هادفة ومستدامة وقبل كل شيء ممتعة
بصفته أحد أول الموزِّعين التابعين لشركة يونيسيتي في أوروبا، شهد أليكس نجاحاً هائلاً وتمكن من تحقيق درجة Double Diamond في عام 2008. واليوم يعشق قضاء الوقت مع الأشخاص الذين يسعون للحصول على فرصة لتحويل حياتهم إلى رحلة ممتعة.
وقد أعرب قائلاً: “نحن نعمل كوحدة واحدة متناغمة وندافع عن قضيتنا المشتركة: والتي تتمثل في دعم الأشخاص من أجل بناء مسيرة مهنية جديدة وآمنة. وأن تجعل من حياتك رحلة مشوقة لا تتوقف”
قبل انضمامها إلى يونيسيتي، حلمت السيدة جاناكورن جانيسوثاما بكونها رائدة وتمتلك الحرية الحقيقية في الحياة. عندما اكتشفت يونيسيتي وأصبحت مألوفة بين رؤسائها، بدأت في فهم كيف يمكنها أن تتبع أنماط نجاحهم وأن تحقق نجاحها
وقالت ” لم أستطع تحقيق أحلامي من خلال وظيفتي السابقة” وأضافت “كنت أرغب في أن أكون سبب فخر لأسرتي، ولكن الأمر لم يكن سهلاً. وعندما قابلت يونيسيتي، رأيت أنه يجب عليَّ أن أطارد أحلامي، ولذلك أنا فخورة جداً بالنجاح الذي وصلت إليه الآن، كما أنني فخورة أكثر بكوني حققت كل هذا بنفسي”
لقد تعرف السيد دانييل مولر على مجال التسويق الشبكي عندما كان في عُمر 24 عاماً فقط. وانضم لشركة يونيسيتي في عام 2002 بوصفه أحد أول الموزِّعين في أوروبا. وبحلول عام 2008، أصبح أحد أول الموزِّعين التابعين لشركة يونيسيتي الذين حصلوا على درجة Double Diamond.
ويتمحور شغف السيد دانييل حول تعريف الآخرين بفرصة الأعمال التي تقدمها شركة يونيسيتي، مع التأكيد على المستوى المنخفض من المخاطر وتحقيق دخل غير محدود.
وقد صرح قائلاً: “أنت لست مسؤولاً عما تقوم به فحسب، وإنما أيضاً عما تغفل عن فعله؛ لذا عش حياتك واستمتع بكل يوم منها كما لو كان الأخير”
عمل السيد فوادن ناناساريوت في وظيفة عادية قبل انضمامه لشركة يونيسيتي كشريك حق امتياز. وقد كانت هذه الوظيفة كافية لتغطية نفقات الحياة ولكنها لم تكن كافية لتحقيق ما يتطلع إليه من أحلام وأمنيات. وقد تعرف على شركة يونيسيتي من خلال الدكتور راسا كومبيان الحاصل على درجة Crown Diamond. وكان هدفه المبدئي عند انضمامه إلى الشركة هو أن يتمكن من سداد ديونه إلى جانب دفع ما اقترضه من والدته.
الآن، حققت له إنجازاته داخل الشركة مقداراً أكبر من الحرية في الوقت، وأصبح أخيراً في وضع مالي غير مقيد بالديون. والآن يحقق السيد فودان مكسباً مالياً في الشهر يفوق ما كان يتوقعه. وأضاف: “لقد أدركت أنه من الأفضل أن أعمل بجد واجتهاد لفترة قصيرة نسبياً واستمتع بحياتي بمنأى عن الأعباء المالية. والآن أنا سعيد بالدخل الذي أحققه ووقت الفراغ الذي يتوفر لدي وصحتي التي أصبحت أفضل!”
قبل أن ينضم السيد تود سميث إلى شركة يونيسيتي، تمكن من إدارة عدد قليل من الشركات المختلفة بنجاح ولكنه لم يكن سعيداً بسبب ما يفتقر إليه من حرية وهو ما كان ثمناً للنجاح. إلا أنه أراد حياة أفضل له ولعائلته؛ لذلك بدأ بالبحث عن فرص جديدة
لقد أعرب تود قائلاً إن شركة يونيسيتي كانت “أفضل فرصة لتحقيق أحلامي وأهدافي، وفي الوقت ذاته مساعدة الآخرين في تحقيق أحلامهم وأهدافهم كذلك”. وقد تحققت هذه الرؤية بالنسبة له
لقد حقق تود نجاحاً استثنائياً مع شركة يونيسيتي. وبالطبع، تطلب الأمر العمل الجاد والتفاني. وقد أكد أن النجاح لا يتحقق بسهولة، وبالطبع لا يحدث في طرفة عين، لذا فالأمر يستحق كل الجهد والعناء
منذ عام 2004, وقد قام مجدي بتدريب الآلاف من الناس من خلال الخطب التحفيزية والعروض التجارية.يتواصل مجدي سنوياً الي أكثر من 15,000 شخص في أكثر من 150 عرضاً عاماً وعالمياً
مجدي هو أحد المؤسسين والرئيس التنفيذي للاستثمار في التدريب والتطوير.ويدير مركز يعمل في جميع أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي والشرق الأوسط. ومنذ بداية مركز التدريب، عمل كمدير تنفيذي وكبير المدربين في نفس الوقت
يتمتع السيد جيم فوبير بتاريخ حافل في مجال التسويق الشبكي، وكان قد عمل موزعاً ومستشاراً ومعلماً وموجهاً. وقد لعبت الحكمة التي تمتع بها إلى جانب خبرته واستعداده وحرصه على المساعدة دوراً كبيراً في مساعدته على تحقيق هذا النجاح الهائل
لقد نجح السيد كيم في تأسيس سلسلتين منفصلتين يتخطى عدد أعضاء كلٍّ منهما المليون عضو في الماضي، وهو في طريقه لتحقيق ذلك مرة أخرى مع شركة يونيسيتي بوصفه عضواً حاصلاً على درجة Triple Diamond. وقد ساعد نظامه البسيط القابل للتكرار عدداً لا يحصى من الأشخاص في تحقيق النجاح مع شركة يونيسيتي وبناء فرقهم الخاصة بهم. فرؤيته وخبرته تجعل منه عميلاً قيِّماً في فريق شركة يونيسيتي.
نشأ السيد/ فارتشاي روانسيت وترعرع في شمال تايلاند، في مدينة شيانج راي. وحصل على درجة الماجستير في مجال إدارة المستشفيات وحظي بمسيرة مهنية ناجحة بالقطاع العام في وزارة الصحة العامة
ولكنه لم يكن يرغب في التوقف عند هذه المرحلة، بل أراد لحلمه أن يتوسع ويشمل أموراً أخرى. وقد كانت شركة يونيسيتي الفرصة التي مهدت له القيام بالمزيد، وتحقيق قدر أكبر من النجاح
لقد كان هدفه دوماً أن يحقق أحلامه ويراها واقعاً ملموساً، وهو الآن قد حقق العديد منها. كما ساعد أسرته في أن تعيش حياة يسودها الرخاء والازدهار مما منحهم الفخر وحقق لهم الحرية المالية
وذكر قائلاً: “فكرْ بطريقة مختلفة، وسوف ترى ما لا يتسنى للآخرين رؤيته”. “فحياتك هي ما تختاره لنفسك”
لم تكن المبيعات المباشرة مجالاً جديداً بالنسبة للسيد/ آرون ويبر. ففي الحقيقة، لقد عمل في هذا المجال لأكثر من 30 عاماً – بما في ذلك العمل لصالح الشركات. وفي نهاية المطاف، قرر أنه قد حان الوقت لأن يترك حياة الشركات ويصبح موزعاً تابعاً لشركة يونيسيتي
لقد درس السيد/ آرون ويبر على مدار حياته العوامل النفسية والاجتماعية التي تؤثر على قرارات الإنفاق، والدافع، وخيارات الأشخاص وتصرفاتهم مما ساعده في تنمية أعماله
يعتقد آرون أنه ينبغي أن يكون كل شخص هو مصدر الإلهام لنفسه، وأن يضع المراحل ذات المغزى لنفسه ويعمل على تحقيقها على طول طريقه لتحقيق النجاح. وتمثل المساعدة من أطراف خارجية جزءاً من العملية، ولكن الدافع والحافز يجب أن ينبع من الداخل
يُطلق الموزِّع السيد جين سيونغ على نفسه “الموزع الأول لفرع يونيسيتي كوريا”، ولا يأتي هذا اللقب من فراغ. فقد وُلد العديد من القادة بفضل دعم جين سيونغ، كما سيواصل العديد من الموزِّعين التحسين من أدائهم بسبب ما يقوم به. ويتمكن أعضاء مؤسسته من إحراز مزيد من التقدم نظراً لأنه بدلاً من الاستئثار بالبقاء على القمة، يُثني جين سيونغ ويُشيد بما يحرزونه من تقدم على مستوى الدرجات الوظيفية
لقد أعرب جين سيونغ قائلاً: “هناك ستة قادة ممن قمت أنا بتوظيفهم وقد تخطوني من حيث الدرجة بالفعل”. “فأنا أركز في المقام الأول على نجاح شركائي نظراً لأنني أؤمن بأن ذلك يمثل جانباً مهماً في هذا النوع من الأعمال. فهم أشخاص انضموا معي بحق ويتمتعون بالإخلاص والتفاني لشركة يونيسيتي”
تنحدر السيدة/ راسا كومبيان من أصول متواضعة لتصبح الموزع الأول لشركة يونيسيتي لكي تصل إلى درجة Crown Diamond وقد مكنها نجاحها من رعاية أسرتها وتشكيل فريق هائل من الأعضاء الذين يحققون أيضاً نجاحاً كبيراً.
ولعل أبرز إنجازاتها أنها اشترت فندقاً وأطلقت عليه اسم Rasa Boutique Hotel في مسقط رأسها تايلاند بعد الوصول إلى درجة Crown Diamond وذلك المكان تجتمع فيه العائلة والأصدقاء وغيرهم من أجل الاستمتاع مع بعضهم بعضاً بفخامة الفندق والشركة.
في مؤتمر القيادة العالمي 2012 في كوريا، قالت: “النجاح يمكن أن ينتقل إلى أولئك الذين نرعاهم. وحلمي هو أن نتبادل أحلامنا جميعاً”.
أرجع كلٌّ من السيدة/ جين أوك لي والسيدة/ جي جون كيم نجاحهما إلى العمل الجاد والكثير من الممارسة ومساعدة رؤساء العمل. وقد انبهرت السيدة/ جين أوك دائماً بحماس شركة يونيسيتي ورغبتها في مساعدة الآخرين في النجاح
بعد تحقيق درجة Crown Diamond، قالت لآلاف المجتمعين في كوريا في مؤتمر القيادة العالمي 2012: “أول شيء يقفز إلى ذهننا عندما نفتح أعيننا في الصباح هو النجاح”.
فهي ترى أن العقلية الإيجابية والحازمة هي التي ساعدتها في تحقيق نجاح كبير مع يونيسيتي واستمرت في تشجيع الآخرين من فريقها على العمل الجاد والممارسة حتى يتمكنوا من تحقيق النجاح الذي يسعون إليه
بعد تبوؤ مقعد مجلس إدارة الشركة المعنية بالتسويق الشبكي، قرر السيد/ ريك جوردان الانضمام إلى الشركة بوصفه موزعاً. وبعد أن استعرض العديد من الشركات، قرر الانضمام إلى شركة يونيسيتي في يناير 1993.
لقد بات ريك الشريك الأول في أمريكيا الشمالية الحاصل على درجة Crown Diamond من شركة يونيسيتي، كما أنه يدير العديد من الأعمال الناجحة الأخرى.
وقد عبر قائلاً: “حتى تجعل من أحلامك حقيقة واقعة، عليك أن ترسم رؤيتك الخاصة وتتحلى بالشغف لتحقيقها، ثم تصوغها بوضوح، ولا تتوانَ في السعي حتى تحققها على أرض الواقع. “وقد يكون ذلك صعباً في بعض الأحيان وربما يثبطك الآخرون، ولكن عندما تصل صعوبة الأمر إلى ذروتها، عليك أن تضع رؤيتك نصب عينيك وتعمل على تحقيقها”
لقد بدأت السيدة/ يون جو كشريك امتياز مع شركة يونيسيتي كما هو الحال مع أي شخص آخر، ولم تكن أعمالها رائجة دائماً. فقد بدأت ببطء، بل وحظيت بسنوات لم تحقق فيها أعمالها أي نمو على الإطلاق. ولكن بدلاً من الاستسلام والتخلي عن أحلامها لمجرد أنها لم تحقق نتائج فورية، عملت يون جو على التغلب على العقبات والمصاعب في مسيرتها
وقد صرحت قائلة: “يسألني بعض الأشخاص بشأن ما دفعني إلى الاستمرار في الأعمال لفترة طويلة دونما تحقيق أي نجاح يُذكر”. وأكملتْ: “أعتقد أن الأمر لم يكن صعباً بالنسبة لي، فقد كنت دوماً أضع أحلاماً كبيرةً وأتطلع لتحقيقها”
أدركت السيدة/ مي جو بارك من كوريا كيف يعكس العمل الجاد والذكي إنجازاتها التي حققتها مع يونيسيتي. ساهم إيقاع العمل السريع للسيدة/ مي جو في حصولها على درجة Royal Crown Diamond وإذا عدما غلى الوراء، فإن السيدة/ مي جو لا تعتقد أنها كانت ستحقق كمّ الإنجازات الذي حققته لولا دافعها الهائل والتفاني في عملها.
وأضافت: “في بعض الأحيان، عندما يريد الناس الوصول إلى مرتبة أعلى يضعون أنفسهم في قالب ويعتقدون أنه سيساعدهم على المضي قدماً ولكنهم يحتاجون إلى توسيع جهودهم وتجاربهم السابقة بدلاً من ذلك”
نشأ جو وترعرع في بانكوك وعمل في مجال البناء. لم يستغرق وقتاً طويلاً لكي يدرك أنه لا يحب أن يكون موظفاً. فهو يود أن يكون حالماً ومستقلاً
منذ انضمامه إلى يونيسيتي تمكَّن من الوصول إلى درجة Triple Diamond واستطاع بالتأكيد تحقيق أحلامه. كان جو يمتلك العديد من السيارات الفاخرة والمركبات الفائقة الأداء، فهو من عشاق السيارات. وقد كان متحمساً لأن يحقق الآخرون نفس ذلك النجاح.
وعبر عن ذلك قائلاً: “لا تحلم بالقليل، لا يوجد حدٌّ لحلمك، الأحلام لا سقف لها. ليس هناك شيء لنفقده، لذلك فمن الجيد أن تبدأ الآن”
